وسع للكبير
مرحباً بك
فى منتدي الشيخ عاصم عبد الماجد
يشرفنا تواجدك معنا
وسع للكبير
مرحباً بك
فى منتدي الشيخ عاصم عبد الماجد
يشرفنا تواجدك معنا
وسع للكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وسع للكبير


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 عبد الماجد في حوار للأهرام: لن نسمح بعزل الرئيس والاتحادية خط أحمر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 315
نقاط : 957
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 04/02/2013

عبد الماجد في حوار للأهرام: لن نسمح بعزل الرئيس والاتحادية خط أحمر Empty
مُساهمةموضوع: عبد الماجد في حوار للأهرام: لن نسمح بعزل الرئيس والاتحادية خط أحمر   عبد الماجد في حوار للأهرام: لن نسمح بعزل الرئيس والاتحادية خط أحمر Emptyالخميس يونيو 13, 2013 1:28 am

عاصم عبد الماجد القيادي بالجماعة الإسلامية " للأهرام "
لن نسمح بعزل الرئيس .. وقصر الإتحادية خط أحمر
 
*   نلتزم بالسلمية ولن نبدأ بالعنف والإعتداء علينا يفجر بركان الغضب
*   شمس الأول من يوليو ستشرق ومصر بخير ومرسي رئيسا للجمهورية
*   من يعتدي علي مؤسسات الدولة سيدفنه الشعب داخلها
*   الحكم علي الرئيس بعد إنتهاء مدة الرئاسة وتغييره بالصندوق
 
حوار – نادر أبو الفتوح :
هل تتكرر موقعة الإتحادية ؟ ، كيف تواجه القوي الإسلامية مظاهرات تمرد ؟، ماذا سيحدث يوم 30 يونيو الجاري ؟ ، هل يحدث صدام دموي بين الإسلاميين والمعارضة ؟ ، وهل تعود اللجان الشعبية من جديد ؟ ، كيف ستكون مصر في الأول من يوليو القادم ؟ ، وهل تفرض المعارضة مطالبها ؟، أسئلة وملفات كثيرة فرضت نفسها في لقاء " الأهرام " مع الشيخ عاصم عبد الماجد القيادي بالجماعة الإسلامية وأحد أبرز أبناء الحركة الإسلامية الذي يتصدر الواجهة ويقود مواجهة الإسلاميين مع المعارضة، ويسعي لحشد القوي الإسلامية لمواجهة مظاهرات المعارضة يوم 30 يونيو القادم
بكل ثقة وثبات اجاب القيادي البارز بالجماعة الإسلامية عن الإستفسارات والمخاوف التي تؤرق الشارع المصري قبيل نهاية هذا الشهر، وأهدي رسالة طمأنة محفوفة بالتحذير من محاولة العبث بمستقبل مصر، رافضا أن تكون مصر مطية للبعض لتحقيق مآربهم الشخصية والخروج علي الشرعية حسبما يراها .. وإلي نص الحوار .
 أعلنت أن حركة تجرد لن تسمح بعزل الرئيس بأي طريقة، فهل هذا يعني التهديد باستخدام العنف ضد المعارضة يوم 30 يونيو ؟
الحركة الإسلامية ستنزل بكثافة يوم 30 يونيو إلي الشوارع والميادين، للدفاع عن الشرعية وعن إختيار الشعب، وللدفاع عن الرئيس الذي جاء عبر صناديق الإنتخابات، وهذا التعبير سيكون بشكل سلمي ، ولن نسمح لأحد بالإعتداء علينا، ومن يحاول الإعتداء علي القوي الإسلامية عليه أن يتحمل المسئولية، والطوفان الشعبي سيجتاح المخربين والمتأمرين علي الوطن في هذا اليوم ، والشعب لن يسمح لأحد بالإعتداء علي المؤسسات وتخريب المنشآت العامة والخاصة ، ومن يعتدي علي مؤسسات الدولة سيدفنه الشعب داخلها ، ولدينا معلومات بأن بعض المتأمرين يسعون للهجوم علي أقسام الشرطة وقطع الطرق والإعتداء علي المتظاهرين والزعم بأن القوي الإسلامية هي التي تقف خلف هذا التخريب، ولذلك سنمنع أي هجوم علي مؤسسات الدولة ، ولن تفلح محاولات نشر الفوضي والتخريب، ولو حاول البعض الإحتكاك بنا سيكون كالطير الذي يرقص مذبوحا من الألم .
معني ذلك أنه قد يحدث صدام دموي بين القوي الإسلامية والمعارضة في 30 يونيو ، أين إذن السلمية التي تتحدث عنها وقد تتكرر تجربة الإتحادية  ؟
هذا غير صحيح مطلقا ولا نسعي إليه، فعندما نعلن أننا لن نسمح بعزل الرئيس، فهذا يعني أننا نتمسك بالقانون والدستور والشرعية، ولا يجب أن يتم تفسير هذا الموقف علي أنه تهديد باستخدام العنف من جانب القوي الإسلامية، والعكس هو الصحيح لأن الذين يعلنون أنهم سيعزلون الرئيس ويقفون ضد إختيار الشعب يريدون تبرير مواقفهم التي تتصادم مع القانون والدستور، وحركة تمرد هي التي تهدد  بعزل الرئيس في 30 يونيو بالقوة، وهي التي تهدد باستخدام العنف، لكنهم يلقون بالعيب علي حركة تجرد التي تنادي باحترام الشرعية ، وكما قلت في البدابة نلتزم بالسلمية  ، لكن سنواجه بحسم أي محاولة للتخريب أو الفوضي من جانب البلطجية .
لكن هناك ملايين التوقيعات التي تطالب بعزل الرئيس، وتدعو للإحتشاد في الميادين، كيف تصف الملايين من المعارضة بأنهم بلطجية وفلول ؟
لا أقصد المعارضة بشكل عام ، لكن حركة تمرد يقوم عليها بعض الشيوعيين الكارهين للإسلام ويمولها الفلول، وهؤلاء هم البلاك بلوك والإشتراكيين الثوريين الذين قاموا بالحرائق والتدمير والفوضي طوال الفترة الماضية ، بل وصل الأمر أن أحد هؤلاء أعلن منذ أيام بأن نهاية الإسلام في مصر ستكون يوم 30 يونيو القادم ، فهذه حرب علي الإسلام والإسلاميين، لكن عليهم أن يعرفوا أن الشعب سيحمي الثورة ولن يسمح بتخريب الدولة، وهؤلاء لديهم مخطط يقوم علي تأجيرالبلطجية للإعتداء علي المواطنين في مظاهرات 30 يونيو، ووقتها سوف يعلنون أن القوي الإسلامية هي التي أطلقت النار علي المتظاهرين من أفراد حركة تمرد ، وأن الإخوان يقفون وراء هذه الأحداث، وهذا المخطط يهدف لإندلاع أعمال عنف وردود فعل قوية ضد القوي الإسلامية ، لكن الشعب سيواجه كل هذه المؤامرات والأيام قادمة .
طالما أن هذه وجهة نظرك في المعارضة التي تطالب باسقاط الرئيس مرسي في 30 يونيو، إذن ما الفارق بين هذه الحالة وثورة 25 يناير 2011 والتي خرج الشعب وقتها وطالب باسقاط الرئيس والنظام  ؟
هناك فارق كبير، ومن يري عكس ذلك لا يعيش في الواقع ، لأن حسني مبارك كان مستبدا عاش بالتزوير وحكم بالتزوير لمدة 30 عاما ، وكان يجهز لتوريث ابنه ، لكن اليوم لدينا رئيس جاء عبر صناديق الإنتخابات ، وسيرحل عبر الصناديق عندما يقول الشعب كلمته ، فأين وجه الشبه ؟ ، لا يوج وجه للشبه مطلقا، لأن الشعب لو كان استطاع أن يغير حسني مبارك بعد فترة ولايته الأولي أو الثانية أو الثالثة ، هل كان سيلجأ للثورة ؟ بالقطع لا ، حتي في فترة حكمه الأخيرة التي كانت تنتهي في أكتوبر 2011، لو كان الشعب عنده أمل أنه سيتمكن من تغير مبارك عبر الصناديق ما قامت الثورة ، لكن الشعب تأكد أنه بعد 30 سنة من التزوير لن يستطيع أن ينهي هذا الحكم إلا بالثورة، فلا يوجد أي مقارنة بين مرسي ومبارك ، والذين يرددون هذا الكلام يحاولون خداع الناس، ويظنون أن الشعب ساذج، وهذا غير صحيح ، لأنه لو وافق الشعب علي ما يردده هؤلاء ، لعزلنا كل يوم رئيس بالمظاهرات ، وهذا يدخل البلاد في فوضي عارمة، ولذلك فالذي يريد أن يغير الدكتور مرسي، عليه أن يفعل ذلك بشكل سلمي من خلال صناديق الإنتخابات ، وبطريقة متوافق عليها لا تؤدي إلي صراع يدمر البلاد، لكن عندما يريد مجموعة من الشيوعيين والفلول وبقايا موقعة الجمل فرض رأيهم علي الشعب ، ويحاولون عزل الرئيس المنتخب ، لابد أن يقوم أنصار الدكتور مرسي ويعلنون التمسك بالشرعية ويرفضون عزله ، وهذا موقف طبيعي لأنصار الرئيس .
لكن هناك خلاف بين أبناء الحركة الإسلامية في مواجهة المعارضة، وهناك خلاف بين الإخوان والسلفيين مثلا ، وهذا يدعم موقف التيارات الأخري في 30 يونيو ؟
ليس المطلوب أو المقصود حشد الإسلاميين فقط في 30 يونيو، لأن القضية حاليا تمس أمن واستقرار الوطن، والشعب المصري سينزل بكل أطيافه، والجميع سيقف ضد الفوضي ولن يسمح الشعب لأحد بتخريب المنشآت العامة والخاصة، وسينزل المواطن المصري تلقائيا ولن ينتظر أن يحشده الإسلاميين أو غير الإسلاميين، وسيكون هناك حشد غير مسبوق للدفاع عن الشرعية ليس فقط من القوي الإسلامية، لكن من عامة الناس التي تشعر بالخوف علي مستقبل هذا الوطن .
كيف يمكن أن يحدث هذا الحشد والملايين تحكم بالفشل علي تجربة الإسلاميين في الحكم، لدرجة أن البعض يترحم علي أيام النظام السابق ،وذلك نتيجة للأخطاء التي وقع فيها الإسلاميون؟
من يرددون هذا الكلام حاولوا بكل السبل أن يحرقوا الأرض تحت أقدام الرئيس مرسي، بحبث لا يستطيع أن يفعل شئ ، والحكم علي الرئيس يكون بعد إنتهاء مدة الرئاسة ، لكن هناك تخطيط  محكم لنشر هذه الحالة بين الناس، بأن الإسلاميين فشلو في الحكم،ولابد من عزل الرئيس ،ولذلك قاموا بجمع توقيعات ويزعمون أنها بالملايين، وهناك بعض وسائل الإعلام تغذي هذه الحالة لدي الناس، وأقول لأصحاب هذا الرأي: اذهبوا إلي صناديق الإنتخابات لتغيير الرئيس ، بدلا من ترديد هذا الكلام الذي لن يؤدي إلي نتيجة ، وبدلا من الدعوة للتخريب والفوضي لعزل الرئيس المنتخب ، فالشعب سيقف مع الشرعية ومخططكم محكوم عليه بالفشل.
وإذا كان الأمر كذلك، لماذا ترفض القوي الإسلامية الإنتخابات الرئاسية المبكرة ، طالما أنها  تتأكد من موقف الشعب تجاه المعارضة  ؟
مدة الرئيس أربع سنوات طبقا للدستور، والدكتور مرسي لا يمكن أن نحكم عليه قبل استكمال مدة الرئاسة ، ولا يمكن أن يقيم في أقل من هذه المدة إطلاقا ، لأنه لو رأت المعارضة بعد مرور سنة من حكم الرئيس أنه فشل ويجب عزله ، فهذه ليست ممارسة سياسية ، لأن الصراع السياسي له أسس وقواعد وطرق ، ويحب أن نحافظ علي هذه الأسس لو أردنا الحفاظ علي مصر، لكن الذين يريدون غير ذلك لا يهمهم مصلحة الوطن، هؤلاء يريدون صراع دائم ، وهم غير قادرين علي فعل أي شئ بالطرق الشرعية ، عليهم أن يجهزوا أنفسهم للإنتخابات القادمة بعد ثلاث سنوات لو أرادوا تغيير الرئيس، لأن الإنتخابات الرئاسية المبكرة مرفوضة ، ولن نسمح بها، لأنها ضد مصلحة مصر، والذين يطرحون هذا السيناريو يريدون أن يقفزوا بالبلد للمجهول .
أعلنت أن هناك مخطط للتعدي علي مؤسسات الدولة وتخريب بعض المنشآت، رغم أن جميع الأطراف التي تدعو للحشد يوم 30 يونيو تعلن رفض العنف، هل الطرف الثالث سيتحمل المسئولية هذه المرة أيضا ؟ 
بعض المخربين يضعون خطة لحرق مقر الإخوان المسلمين وأقسام الشرطة وبعص المؤسسات والبنوك ومحطات الكهرباء والسكك الحديد وقطع الطرق، وتأجير بلطجية لإطلاق النار علي المواطنين ، لكن الحشود التي ستنزل للميادين بدءا من 28 يوينو سوف تحبط هذه المخططات الخبيثة ، وهؤلاء المخربين سيكون هدفهم الرئيسي يوم 30 يوينو البحث عن ملجأ للإختفاء، وعددهم سيكون قليلا للغاية ،وهذه ستكون المفاجأة ووقتها سيعلم هؤلاء حجمهم الحقيقي .
لكن ربما يحدث العكس وقد يكون هناك إعتصام في الميادين حتي تتحقق مطالب المعارضة ؟
هناك مبالغات كثيرة حول حجم المشاركين في مظاهرات 30 يونيو، والإعلام ضخم كثيرا من هذا الموضوع ، وحركة تمرد وغيرها لن يستطيعوا حشد المواطنين بالصورة التي يراهن عليها البعض، وحشود القوي الإسلامية يوم 30يونيو لن يكون لها مثيل من قبل، وإذا أرادت المعارضة الإعتصام فالميادين مفتوحة .
وماذا لو تم حصار قصر الإتحادية  من جانب المتظاهرين، وكيف سترد القوي الإسلامية ، وهل ستكون هناك موقعة إتحادية ثانية ؟
الرئيس وقصر الإتحادية خط أحمر، ولن نسمح لأحد بالتواجد في محيط القصر، ولن يستطيع أحد الإقتراب من القصر، لأن الحشود من المواطنين المؤيدين للرئيس ستملئ الشوارع المحيطة بالإتحادية .
هل تتوقع أن تكون هناك قرارات سياسية خلال الأيام القادمة تجهض تحركات المعارضة ؟
لا أتوقع أن تكون هناك قرارات سياسية،لأن الحكومة ضعيفة أمام هؤلاء ، فرغم أنهم يطالبون بعزل الرئيس ، وهذه دعوة خارجة عن إجماع الشعب وتتصادم مع الشرعية ، إلا أن المسئول الذي يجب عليه أن يتعقبهم ، وهو وزير الداخلية طلب الإجتماع معهم وهم رفضوا، وهذه عقوبة لهذا الرجل الذي أراد أن يذل مصر بالجلوس مع مجموعة ترفع شعارات تتعارض مع الشرعية .
تم إتهامك في  حرق المقر الرئيس لحركة تمرد بالقاهرة وهناك بلاغ مقدم ضدك ؟
  هذا كلام لا يستحق التعليق ؟
وكيف تري مصر في الأول من يوليو القادم ؟
بإذن الله ستشرق شمس الأول من يوليو ومصر بخير ومرسي رئيسا للجمهورية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://assemabdelmaged.alafdal.net
 
عبد الماجد في حوار للأهرام: لن نسمح بعزل الرئيس والاتحادية خط أحمر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
وسع للكبير :: تصريحات و فيديوهات الشيخ عاصم :: التصريحات-
انتقل الى: